The التعامل مع الطفل العنيد Diaries



بدلاً من التركيز على السلوكيات السلبية، حاول تعزيز السلوكيات الإيجابية. عندما يظهر الطفل استجابة جيدة أو تصرفًا إيجابيًا، قدّم له الثناء أو المكافآت البسيطة.

خلال مرحلة الطفولة المبكرة، يبدأ الطفل في تطوير شخصيته واستقلاليته. العناد يعتبر جزءًا من هذه المرحلة، حيث يبدأ الطفل في اختبار حدود قدرته على اتخاذ القرارات والتعبير عن رأيه. يعبر العناد هنا عن محاولته للاستقلالية وتأكيد الذات.

هذه الطريقة تعزز من شعوره بالسيطرة وتقلل من احتمالية الرفض. لذلك، إذا كنت تسأل نفسك كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟، فابدأ بمنحه مساحة للاختيار.

من المفيد أن يكون هناك نظام غذائي منتظم وواضح، مع تقديم خيارات متنوعة للطفل دون إجباره على تناول طعام معين.

من الممكن أيضاً تعليم الطفل تقنيات التنفس العميق أو العد إلى العشرة لمساعدته في تهدئة نفسه أثناء الغضب.

لفهم سلوك طفلك العنيد بشكل أفضل، حاول النظر إلى الموقف من وجهة نظره، وضع نفسك في مكان طفلك وحاول أن تتخيل ما يجب أن يمر به ليتصرف بهذه الطريقة، فكلما عرفت طفلك أكثر كان بإمكانك التعامل بشكل أفضل مع عناده، تعاطف مع طفلك مع عدم الاستسلام لمطالبه لأن ذلك يعتبر من أفضل الاستراتيجيات للتعامل معه.

يجب أن تكون المكافأة مناسبة للجهد المبذول وأن تُستخدم بشكل معتدل حتى لا يعتمد الطفل على المكافآت باستمرار.

العقاب الجسدي أو النفسي له تأثيرات سلبية على المدى الطويل. بدلاً من تصحيح السلوك، يمكن أن يؤدي إلى تفاقم المشكلة وتعزيز مشاعر الخوف أو الغضب لدى الطفل.

إقرأ أيضاً: ضعف الثقة بالنفس عند الكبار والصغار وطرق التخلص منها

لا يَعِي معظم الأهالي خطورة هذه الجزئية، فتجدهم محترفين في إجبار وإكراه أولادهم على فعل الأمور التي يريدونها، دون أدنى مراعاةٍ لرغباتهم وشخصيَّتهم المستقلة.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن تعليم الطفل استراتيجيات التعامل مع الغضب والتوتر، مثل تقنيات الاسترخاء أو التعبير عن مشاعره بالكلمات بدلاً من السلوكيات العدوانية.

فيما يلي مجموعة من الأساليب والنصائح التي تسهم في تحقيق التعامل مع الطفل العنيد عبر التواصل الفعّال:

Logo depois vem o Leblon, ainda mais chique e um dos bairros mais ricos do Rio cheio de bares que reúnem pessoas de todos os tipos. A Gávea oferece o conhecido Baixo Gávea, reduto da boemia da zona sul carioca, assim como Botafogo com seus barzinhos e o pólo gastronômico.

لطالما كانت مثل هذه الجمل -وغيرها الكثير- محور تفكير وحديث الكثير من الأهالي، حيث تجد عنوان إلكتروني نفسك مُنجذباً إلى حديثهم، ومُتعاطفاً معهم؛ لتُقرِّر بعد ذلك مشاركتهم معاناتهم، وتقول لهم عباراتٍ إيجابيةً تُهدِّئ من مقدار غضبهم، مُلقياً اللوم على هذا الجيل وعلى ما يتَّصف به من طيشٍ وتهوُّرٍ عام، وعلى التكنولوجيا والانفتاح الكبير الحاصل في العالم، والذي من شأنه أن يعبث بأخلاق جيلٍ بأكمله.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *